تعرَّض خوان رامون لوبيز مونييز، مدرب ليفانتي، الذي خسر فريقه أمام أتلتيكو مدريد (0-5) أمس السبت، لأسوأ نتيجة في مسيرته الكروية على مدار 89 مباراة قادها في الليجا.

وتعد هزيمة أمس، والتي جاءت في إطار منافسات الجولة الـ13 من الدوري الإسباني، هي الأسوأ لمونييز في مباراة يقودها على أرضه.

وقبل هذه المواجهة، أمام الأتلتي، لم تتجاوز أسوأ نتيجة يشهدها المدرب الإسباني في تاريخه بالليجا كمدرب، فارق الهدفين عن الخصم.

وفي موسم "2008-2009"، حين كان مديرًا فنيًا لفريق راسينج سانتاندير، خسر مونييز مرتين أمام ضيوفه بنتيجة (2-0) ضد ريال مدريد، وألميريا، وهي نفس النتيجة التي خسر بها كمدرب لمالاجا في 2009، أمام برشلونة، وكذلك أمام ديبورتيفو ألافيس، مع ليفانتي في الجولة السابعة من الموسم الحالي.

وحتى في المباريات التي أدارها خارج أرضه، لم يُمن مونييز بهزيمة بفارق 5 أهداف من قبل، حيث كانت الرباعية النظيفة هي أسوأ نتيجة يتعرض لها كزائر، وجاءت أمام ريال بيتيس في سادس جولة من الموسم الحالي.

وتعد نتيجة (0-5) هي الأسوأ في تاريخ ليفانتي على أرضه، وهي المرة الثالثة التي يتعرض لها.

Post a Comment

أحدث أقدم